بسم الله الرحمن الرحيم
لقد غزانا الغرب
الحرب علي الإسلام لقد غزانا الغرب في أوطاننا في بيوتنا في أنفسنا في ديننا في عقيدتنا في أهلنا في غيرتنا في عروبتنا في نخوتنا وشهامتنا
لقد أصبح المسلم يقتل المسلم لقد أصبح المسلم لا يستغيث للمسلم
لقد غرروا بأولادنا وشبابنا وكبارنا
وغز فكرنا وأحلامنا وعروبتنا وإسلامنا المحمدي
لقد ضحكوا علينا باسم الديمقراطية باسم الحرية وهم لا يصنعون الحرية بل الإسلام رأس الحرية لقد زرعوا فينا الكراهية في داخل أنفسنا والحقد على المسلمين
وكره الإسلام دون أن نشعر أو نلتفت
لنفسنا
لقد رمو لنا سهام الفسق والكفر سهام الشهوات ولأسف أصابوا شعوبنا لماذا لأنهم يتعلمون وشعوبنا تركض وراء لذاته ورغبات شهواتنا وهم رسموا لنا طريق الشيطان ومهداه لنا
لأننا أمة نائمة أمة لا تقرا
حرب با العراق حرب با اليمن حرب بسوريا حرب في ليبيا حرب على البحرين ولله درك يا فلسطين
لا يريدوننا حتى التعاطف معهم والوقوف مع أخوننا !من صنع القاعدة أليس هم من أتي بما يسمي داعش وهم الجبناء ويخوفون شعوبنا بهم وبوحشيتهم أنهم الخبثاء جاؤو بكل المتطرفين الي سوريا والعراق من جميع العالم لينفذوا مشروعهم الخبيث في أوطاننا ويتحكمون بنا
وهم يخدعوننا بأنهم يشنون الحرب علي داعش أنهم الخبثاء وأنا امة العربية غارقة في الجهل والركض وراء التفرقة والطائفية
لقد قام العالم بأكمله عندما شنت إسرائيل حرب علي حزب الله في 2005 و وقفوا مع إسرائيل سياسيا ودعم وتركوا المقاومة الإسلامية تحارب فقط مع بعض الشرفاء في العالم الإسلامي وانتصرت بأذن الله
وهنا أذكر حكمة الي الأمام علي عليه السلام (الحق منصور ولو خذله أقوام والباطل مهزوم أو مخذول ولو نصره أقوام )
وهنا مثال للثورة الإسلامية في إيران بعد ما اعتمدت علي الله انتصرت ولم تذل نفسها وشعبها للشيطان الأكبر
ويا للخجل ويا للعار دول الاتحاد الأوربي تستقبل اللاجئين السورين با الورود والدول العربية تغلق أبوبها في وجههم وتعتذر بأعذار أقبح منها عندما سألت عن عدم استقبالهم لاجئين يا للعار الحرب تطبخ في المطبخ الغربي وينفذوها العملاء الرؤساء والمخابرات العربية بأيديهم لينالوا رضاء أسيادهم وبصقوا علي شرف شعوبهم أنهم خونه فاسقين وعملاء وفي الختام أنها حرب علي الإسلام بمعني الكلمة وأمريكا الشيطان الأكبر وحليفتها إسرائيل غذه سلطانيه والحلفاء لهم من يديروا هاذي هي الحرب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق